مازالت ميساء الخطيب تخاف تلك الصورة. تخرجها بحذر في ذكرى مذبحة صابرا وشاتيلا؛ فتزكم أنفها رائحة الدم، تنفجر المأساة بقلبها مرة أخرى، ترى أمها تركض بين الجثث بحثًا عن أسرتها التي قُتلت
لخبر على موقع المصدر:“masrawy-news”
جديد الأخبار العربية
مازالت ميساء الخطيب تخاف تلك الصورة. تخرجها بحذر في ذكرى مذبحة صابرا وشاتيلا؛ فتزكم أنفها رائحة الدم، تنفجر المأساة بقلبها مرة أخرى، ترى أمها تركض بين الجثث بحثًا عن أسرتها التي قُتلت
لخبر على موقع المصدر:“masrawy-news”